المشاركات

عرض المشاركات من يونيو 25, 2023

مجلس الشباب المصرى والشباب والرياضة بالغربية يعلنان عن برنامج القيادى في العلاقات العامة والإعلام

صورة
  كتب_إيهاب زغلول  أعلن مجلس الشباب المصرى بمحافظة الغربية عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي  بقيادة الدكتور أحمد شادى النمر منسق عام المجلس بمحافظة الغربية، والدكتور محمد شلبى منسق عام الدلتا بالمجلس عن تنظيم برنامج تدريبى بعنوان " القيادى " في العلاقات العامة والإعلام، في مهارات كتابة المحتوى الصحفي، والإعلام الإلكتروني وتعريف ال SEO وطرق تصدر محركات البحث وادارة منصات التواصل الاجتماعي، ومهارات الإعلام الإذاعي، ومهارات العلاقات العامة والتنظيم الإداري لها وتنمية المهارات اللازمة في مجال المراسم في العلاقات العامة بالمناسبات والمؤتمرات، وذلك بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالغربية (إدارة التعليم المدنى والبرلمان) برئاسة يسرى الديب وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية وبرعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور طارق رحمي محافظ الغربية. وتبدأ الدفعة الأولى اعتباراً من " 2023/7/9  حتى 2023/7/13”  بقاعة المؤتمرات بمديرية الشباب والرياضة بمحافظة الغربية في تمام العاشرة صباحاً. وينعقد البرنامج التدريبى على عدة محاور تدريبية وتأهيلية اهما ١- مهارات كتاب...

كلمة الامام الأكبر الاستاذ الدكتور احمد الطيب

صورة
  مقال للأستاذ طارق محمود الموجه و المنسق العام لفرع المنظمه العالميه لخريجى الازهر الشريف  * * * * * * * * * * * * * * * *  إنه من دواعى الفخر أن نرى فضيلة الإمام الأكبر فى أكبر المنصات العالمية والدوليه  فى مجلس الأمن وكعادته تكلم الامام الأكبر فاوجز وابلغ فى حديثه فنحن نفخر بانتمائنا إليه وبإنتمائنا الى الأزهر الشريف والى الإسلام  تحدث  ممثلاً للإسلام ومعبرا عن حضارة إسلاميه وعالميه وبأصول مصريه متدينه فالمصرى عرف فى التاريخ بأنه متدين بطبعه لذا فعبر عن ذلك بقوله اتحدث اليكم من مصر واحة الإيمان والسلام وبلد الأمن والسلام  ليوضح ثبوت واقع  ذكره الله عزوجل فى كتابه الحنيف   ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ) ،  صدق الله العظيم حيث قال  الامام ذلك مؤكدا ان ما من دوله تعيش فى امان وسلام مثل مصر وكل الساسة يعلم ذلك كحقيقة وواقع عاشه من زارها وتمتع بجمال وروعة مناخها وآثارها الحضاريه التى لاتنم إلا عن إبداع لصانع فهم الخفايا الماديه للماده فبرع وأنجز  وقدم فضيلته الشكر لدولة الإمارات العربية التى دعت للمشاركة فى جل...

ابنك كما زرعت

صورة
بقلم ناصر السلامونى في كثير من الأحيان تلتقي صديقا أو قريباً لك تراه يحكي عن أبنائه وقلبه يعتصر ألما وحزنا على ما صار إليه حالهم من تواكل وخسران في التفكير والجسد؛ وتراك تقف حائرا لا تستطيع أن ترد عليه إلا بالدعاء لهم بصلاح الحال؛ ويشرد عقلك وقلبك مجتمعين في البحث والتنقيب  في كل من حولك فترى أن معظمهم حالهم كحال الشاكي؛ بل قد تكون أنت مثله؛ فينكسر قلبك وتنزوي فى ركن الحياة أسفا على ما صرت إليه . نعم سيدي  كلنا هذا الرجل ففي بيتنا عاطل متواكل متشائم حاقد وجاهل بكل مفردات الحياة وأنا لا ألومه بل ألوم نفسي وكل من حولي لأننا جميعا مشتركون في صناعته والسبب التافه المخزي هو أننا ما دمنا قادرين على العطاء والبذل لماذا نجعل أبناءنا يتعبون ويكدون؟! لماذا لا يعيشون مرفهين منعمين؟! لماذا لا نحقق لهم السعادة ما دمنا موجودين ؟؟ وأعترف بكل مرارة وأقول هذا أسلوب خاطئ بل يجب ان نعاقب عليه؛ فمنذ الطفولة لا يشعر ابننا  بأي مسؤولية حتى تخرجه لذا لا يستطيع مواجهة الحياة وإن واجهها يكون ساخطا عليها ناقما على جميع من حوله!  فإن عمل في أى مصدر للرزق يجد المرتبات لا تكفي مواصلاته ولا طعامه...