أخبار إقليمية

  كتب - ايهاب زغلول  أكد أ. السيد حليمة مرشح مجلس النواب عن دائرة مركزي السنطه وزفتي على  أن أمل مازال موجودا وفي صندوق الإقتراع مراهنا على وعي الناخب واختياره لمن يستطيع أن يعبر عنه ويشعر بأنينه وآلامه  لديه حماس لحل معوقاته ومشاكله اليومية من أجل تغير الواقع  ليصبح للبسطاء لسانا يعبر عنهم  وقال "حليمه" اهتمامه ينصب في مصلحة  الوطن واهتمامات رجل الشارع وهموم الغلابة والبسطاء ويشعر انه واحد من هذه الطبقة الكادحة والتي لاتريد سوى معيشة كريمة وخدمات صحية ومرافق تتناسب مع آدميتهم  وتسهل حياتهم  ونواحي تعليمية ومحلية  من أجل مستقبل أفضل لهم ولأولادهم وأضاف"حليمة" غدا يوم فارق في تاريخ الدائرة وعلى المواطن المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية والبرلمانية من خلال النزول للمقارات الإنتخابية والتصويت من أجل الأفضل بعيدا عن اغراءات المال السياسي فمستقبل بلدنا يحتاج إلى الأمانة والإنتماء والبعد عن المصالح الشخصية واغراء أصحاب النفوذ

كتب-إيهاب زغلول  أكدهشام توفيق وزير القوى العاملة أنه مصمم على تطوير الفريق ومنافسته على قمة الدوري المصري، من خلال خطة تطوير ستجعل من الفريق منافسًا قويًا علي الدوري بالاستعانة بخبراء محليين ودوليين، على أنها قد لا تكون الموسم المقبل،  مؤكدًا أنه سيعتمد على إحلال وتجديد قطاع الناشئين وسيعود المحلة لما كان عليه وأكثر، وأن اكتشاف محمد صلاح ومحمد النني الجديد سيكون من داخل غزل المحلة، ويتطلع ليكون هناك 80 «نني وصلاح». وتابع: أنه كان من متابعي فريق كرة القدم الذي أدى أداء مُبهرا في المباريات الأخيرة بدوري القسم الثاني، نافيا وجود أي نية لتغيير الجهاز الفني. وأضاف، أن جميع دول العالم اتجهت لفصل الأندية عن الشركات حسب قانون الرياضة الصادر في 2017، وبالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة جرى إنشاء "نادي غزل المحلة لكرة القدم" كحق انتفاع لمدة 20 سنة، تعود بعدها الأصول للشركة عن طريق أسهم سيتم طرحها، ومن المتوقع تجميع ما يبلغ 100 مليون جنيه فورًا،  لافتا أن التطوير سيكون شاملا لجميع مرافق النادي والملاعب والطرقات والصالات، وكذلك تطوير عقود اللاعبين وإضافة كل ما يج...

 صرخة من البكاء الشعور الداخلى للمرءعالم ملىء بالأسرار لايعرفه سوى الشخص ذاته فحينما يجترفك الحزن يجعل القلب يتالم ويشعر بحرقة كان نارا يزداد توهجها كلما إشتدت الرياح عبر لهيبها. بركان ثائر بنيران متوهجة يزداد شيئا فشيئا لايترك سبيلا لتهدئته .فكلما زاد الحزن زاد الإحساس بالألم فيجرى مسرعا إلى القلب كأنه المسكن الحقيقى له ومنبعه الاصلى ليتلقى ألوان الجراح والعذاب فتتراكم حتى تصبح جبلا لايستطيع تحمله. كل قطرة دمع تنزل على خديك كأنها تشبه مطرا يسيل ليهدأ هذا الإعصار الهائج ليغسل التراب المتناثر فى كل مكان..إنه الوجع الذى يملأ كيانك يجعلك مربوط اليدين والقدمين لاتستطيع التحرك صدمات فوق صدمات ..كأن صوتا يهدف إليك قائلا لاتتوقف عن البكاء"إبكى بصوت عال" لحظة بلحظة تضعف تنكسر تصبح لاشىء على الإطلاق !! ليس يأسا.... ولكن قدرتك على التحمل أصبحت ضعيفة هزيلة يشوبها العجز لاتستطيع التوقف تجرى وراء سراب كأنها صرخة فى الداخل.  وإن كان هذا يثير تساؤلى:هل الحزن يفعل بك كذلك أم الجرح الذى سلب إرادتك وقطع شريان قلبك فأصبحت موجوعا يزداد كلما تذكرت شيئا من الماضى فحينما لاتستطيع التعبير عن الكلام ...