أخبار إقليمية

إيهاب زغلول قامت مجموعات من أسرة الاتحاد الدولي للصحافة العربية في عدد من محافظات الجمهورية بتكريم بعض قيادات ورجال الشرطة البواسل احتفالا بعيد الشرطة رمز الصمود والتصدي لكل أعداء مصر والتضحية بأعز مايملك الإنسان وهى روحه في سبيل الوطن فقد قام ناصر السلامونى رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية ويرافقه أحمد مهران عضو مجلس الإدارة بتكريم السيد اللواء (هشام على الطماوى) مساعد وزير الداخلية لقطاع غرب الجيزة. وقام أعضاء المحافظات بتكريم رجالات الشرطة في محافظاتهم ومنهم وفد من محافظة دمياط برئاسة هشام أبو طالب ووفد من محافظة الدقهلية برئاسة رجب ابوزيد ووفد من محافظة المنوفية برئاسة أحمد الديب ووفد من محافظة قنا برئاسة طارق عاشور ووفد من محافظة الإسماعيلية برئاسة مجدى سليم ووفد من البحر الأحمر برئاسة محمد جمال عبد القادر ووفد من محافظة الجيزة برئاسة فاطمة غونيم ووفد من محافظة أسوان برئاسة على السيد محمد . ونتمنى من الله أن يحافظ على الوطن وسلامته وأمنه وآمانه وحب الشعب فكلنا شعب واحد نعبد رب واحد على أرض وطن واحد تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر

الواعظة/رضا حامد رزق الباجورى منطقة وعظ الأسكندرية 🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀 على الرغم من أنه بين الحين والآخر نسمع عن جريمة هنا وهناك، إلا أنه لايزال الخير قائم فى هذه الأمة، حيث يقول الله عز و جل في كتابه الكريم:- (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ) آل عمران (١١٠) فالخطاب عام فى جميع الأمة الإسلامية بأنها خير أمة أخرجت للناس ،متى أمرت بالمعروف وهو :كل فعل أو قول حسن ،ونهت عن المنكر: وهو كل فعل أو قول قبيح ، وحققت العبودية الخالصة لله عز وجل . وقد شبه النبي صلى الله عليه وسلم الأمة الإسلامية بالمطر الذى هو خير وبركة، فعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( مثل أمتي مثل المطر لا يدرى أوله خير أم آخره ؟ ) رواه الترمذي. فبعض الناس ينظر إلى المجتمع نظرة سوداوية بسبب ما يجرى هنا وهناك، وقد سلط نظره على السلبيات فقط، ولكن هناك من الإيجابيات الكثير والكثير ،وسوف نلقي الضوء على ...

           بقلم الواعظة / نوره موسى مشرف                 منطقة وعظ كفر الشيخ                                       🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀   إنَّ ما يحدث في زماننا الآن من خيانات زوجية وقتل كل من الزوجين للأخر ، وغيرها مما نهت عنه الشريعة الإسلامية ؛ هو نتيجة البعد عن الدين وعدم اتباع تعاليم الشريعة الإسلامية السمحة التي تأمرنا بأن نتقي الله في أنفسنا   وأهلينا ؛ لأن النفس أمانة لدى صاحبها يُسأل عنها أمام المولى -جل وعلا- ، كما أنَ الزواج ميثاق غليظ جعله الله من سننه في الكون لبقاء النسل البشري ، ومن ثم فالخيانة الزوجية هي جُرم كبير يرتكبه كل من الزوجين في حق نفسه قبل الآخر ، وخيانة للأمانة التي أمرنا الله -عزوجل – عليها ، وجعلها قائمة على المودة والرحمة ، فكيف لزوجٍ أن يخون زوجته وقد تركت بيت أبيها وأمها لتكون في كنفه ورعايته ، ويكون سندها والأمان لها ، ومصدر قوتها للتغلب على صعوبات الحياة ؟ ، وكيف لزوجة أن ت...

بقلم الواعظة سهام محمد محمد رزق 🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀 منطقة وعظ كفر الشيخ 🍀🍀🍀🍀🍀🍀🌿🌿🌿 الأولاد هم نعمة عظيمة ، وهبة جليلة يهبها الله لمن يشاء من عباده ، قال تعالى :" لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثًا ويهب لمن يشاء الذكور , أو يزوجهم ذكرانًا وإناثًا ويجعل من يشاء عقيمًا إنه عليم قدير". ولكن للأسف الشديد هناك بعض الآباء والأمهات يتعاملون مع هذه النعمة بطريقةٍ لا ترضي الله ورسوله ، ولا تتناسب مع الشكر المستحق على هذه النعمة الجليلة ، فنراهم يفرقون بين الولد والبنت لمجرد أنه ولد ، ولمجرد أنها بنت ، فيميزون الولد على البنت في المعاملة ، ويعطونه حقوقه كاملة وزيادة في حين يحرمون البنت من بعض حقوقها ، ولا يراعونها في شيء ؛ لأنها بنت ، ونجد أيضًا بعض الآباء والأمهات يفرقون بين البنت والبنت و بين الولد والولد ؛ لأسباب يختلقونها من قبل أنفسهم. إن هؤلاء يصنعون صنعًا قبيحًا بأفعالهم هذه، التي تؤدي إلى آثارٍ خطيرةٍ تترتب على هذه التفرقة ، إنهم يضعون حاجزًا قويًا بين أبنائهم ، ويزرعون بينهم الحقد والحسد والضغينة والأنانية ، إلى جانب المعاناة الشديدة التي يولدونها ...

الواعظة: شيماء السيد السيد أحمد. منطقة وعظ القليوبية. إنّه لمحزن على قلب الذين ءامنوا ما وصل إليه حالنا فمنذ أيام قد انتشر مقطع فيديو لمُعلمة ترقص أمام الرجال؛ ورغم خطأ الفعل إلا أنه ليس بجديد علينا ولكن سؤالي لصاحب تصوير الواقعة ونشرها: هل سمعت يومًا على " الستر"؟ ألم يكن من باب أولىٰ أن تقدم لها النصيحة وتتستر عليها بردائك بدلًا من تصوير الواقعة وفضحها أمام الناس، هذا الأمر الذي عوقبت عليه المُدَرسة بالفصل من مهنتها وإحالتها للتحقيق والتأديب. ليس هناك شك أنها أخطأت (ومَنْ منّا لم يخطئ) ولكن الواجب علينا تجاهها هو النصيحة والزجر بدلًا من الفضيحة والخراب، فعن النبي ﷺ قال: " لا تؤذوا عباد الله ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم ، طلب الله عورته ، حتى يفضحه في بيته "،رواه أحمد في مسنده، ففي الحديث ترهيب شديد من تتبع عورات الناس ونشر خصوصياتهم. وما أكثر هذه الحوادث؛ فقبل أيام من هذه الحادثة: انتشرت حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحت مسمى "معًا إلى الجحيم "؛ الأمر الذي دعا فيه بعض الشبان لتداول أغاني فنان معين بعد توبته واعتز...