المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر 24, 2024

رئيس منطقة الغربية الأزهرية يكرم معلمة فتيات طنطا لفوزها بمسابقة التجارب العلمية لقطاع المعاهد الأزهرية

صورة
دإيهاب زغلول   كرم فضيلة الشيخ عبد اللطيف طلحة  رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية، معلمة مادة  العلوم  بمعهد فتيات طنطا الثانوي الاستاذة دعاء شعبان علام  لفوزها  بالمركز الثالث مكرر بمسابقة قطاع المعاهد الأزهرية لإجراء التجارب العلمية وتطبيق إجراءات الأمن و السلامة  حضر التكريم أمينة المعمل اسلام حسن احمد ،والأستاذة هبه الدسوقي شيخ معهد فتيات طنطا الثانوي ،وموجة عام العلوم الاستاذ السيد الغنام والاستاذ تامر شربان موجه أول العلوم بالمنطقة نيابة عن اسرة العلوم و المعامل و الوسائل التعليمية حيث قدم رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية شهادات التقدير لهم تقديرا للجهود المبذول مطالبًا بمزيد من الجهد للإرتقاء بالعملية التعليمية داخل الفصول ورفع كفاءة الأداء وتطوير أداء المعلمين داخل المعامل لرفع درجة التحصيل الدراسي والإبداع لدى الطلاب والطالبات بالمعاهد. 

وكيل الأزهر ومحافظ الغربية يفتتحان معهد محلة زياد بسمنود

صورة
كتب-إيهاب زغلول  افتتح فضيلة الأستاذ الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، واللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية معهد محلة زياد الابتدائي الإعدادي للفتيات الأزهري بعد عملية تجديد شاملة للمبنى الذي تأسس عام 1968، بتكلفة إجمالية بلغت 28 مليون جنيه، ويعد هذا المعهد واحداً من المعاهد الأثرية والتعليمية المميزة في القرية، بمساحة إجمالية تقدر بحوالي 1700 متر مربع، ويتكون المبنى من 4 طوابق تضم العديد من الفصول والمرافق التعليمية المتطورة فيحتوي المعهد على 30 فصلًا دراسيًا مجهزًا بأحدث التقنيات التعليمية لتلبية احتياجات الطلاب. كما يضم المعهد معملًا علميًا متقدمًا، بالإضافة إلى معمل حاسب آلي يسهم في تطوير المهارات التقنية للطلاب. جاء ذلك بحضورفضيلة الشيخ ايمن عبد الغني رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، الأستاذ الدكتور علاء عشماوي رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد الدكتور محمود عيسى نائب المحافظ ، الدكتورة راجية طه نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، اللواء أحمد أنور السكرتير العام للمحافظة ،دكتور عصام القاضي مدير عام الجودة والاعتماد بقطاع...

ناهد زغلول تكتب:الخاتمة

صورة
  ناهد زغلول تكتب:الخاتمة البدايات ليس مؤشرا على الحكم للمرء ذاته. دائما تقع هى تحت مسمى ظاهرى فيبدوا فى ظاهره متجمل بريق اللون ذاهى الثوب متصنع  كلامه معسول مغلف بالورود حسن الخلقه  مؤدى للفروض  منتظم الأركان فى العبادات مؤديها على الوجه الأكمل يبدوا على وجهه راحة عارمه روحه مشرقة فمثال يحتذى به للمؤمن الصالح. تلك الإشارات تدل على البدايات ولكن لم تكن برهان على صحة الرؤية. القلبية للشخص ذاته فكم بداية اعقب نهايتها بسوء الخاتمة .فبهذا يطرح العقل سؤالا : لماذا هذا الشخص المفعم بالإيمان المؤدى للعبادات تكون خاتمته سيئة بهذا الشكل المخيف،? اذا المصداقية فى صنع الأفعال أساس لحكم النهايات فكلما كان قلبك سليما صادقا مع نفسه ومع الله تبارك وتعالى خالص النيه حينها يبعث إليه. الطمأنينة فيطهر أعماله ويحسن عمله وهذا مؤشرا. لحسن خاتمته والله اعلم.